Detailed Notes on باك لينك
Detailed Notes on باك لينك
Blog Article
مثال: موقع مراجعات يشير إلى موقعك في مراجعة لمنتج أو خدمة تقدمها.
يمكنك أنت كذلك استخدام الانفوجرافيك للحصول على باك لينك عالي الجودة من مواقع ومنصات نشر مختلفة، ابحث عن المواضيع الشائعة وحديث الساعة في دائرة نشاطك وألف قصة مصورة على شكل انفوجرافيك ومن ثم قم بنشرها على قنواتك التسويقية المختلفة.
هنالك العديد من الممارسات السيئة والموجودة بكثرة بغرض بناء الباكلينكس ولكن بنفس الوقت قد تعصف بموقعكم إلى الهاوية وأخص بالذكر:
بمعنى آخر اذا أردت عمل باك لينك فعليك اختيار موقع في نفس مجال موقعك.
هناك عدة طرق لعمل باك لينك وإضافة روابط خلفية للموقع، ومن هذه الطرق:
مصداقية المحتوى: يجب أن يكون الموقع المصدر معروفاً بمحتواه القيم والمفيد، حيث يزيد ذلك من تأثير الرابط على ترتيب موقعك.
بالإضافة إلي اختيار المواقع صاحبة الأثورتي العالي وفى نفس الوقت، يجب أن تتجنب مواقع البريد العشوائي المرتفع، او ما يسمي “سبام سكور”.
Your browser isn’t supported any more. Update it to have the greatest YouTube encounter and our most recent characteristics. Learn more
نتيجة لذلك، تحصل على روابط خلفية لمتجرك بكل سهولة وتأكد من أن المشاركين الذين ينتمون إلى هذه المنتديات مهتمون بتعليقك ، ولكن يجب أن تدرك أن مشرفي المواقع هم الذين يراجعون التعليقات ويزيلون الروابط التجارية.
يجب الانتباه إلى أن تكون الروابط موجودة ضمن جسم المقال وليس في التعليقات، فهي يجب أن تكون من ضمن الموضوع الأساسي.
يدرك مشرفي المواقع مدى الضرر الذي قد يلحق بمواقعهم نتيجة الروابط المعطلة، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من احتمالية استجابة مدير الموقع لطلبك واستخدام محتوى موقعك عوضًا عن الرابط المعطل، وهذا يعني حصولك على باك لينك لموقعك.
الصلة بالمحتوى: الروابط التي تأتي من مواقع ذات صلة بمحتوى موقعك تكون أكثر تأثيراً.
إلا أنهم جميعا يتفقوا على بعض العوامل الأساسية التي تحدد قوة الباك لينك لموقعك ، أو عدد اتبع الرابط الروابط الخلفية التي تشير إلي موقعك، حيث يظهر ذلك جودة هذه الروابط ، أو نسبة البريد العشوائي بها.
عزيزي زائر موقع “شوف نيوز” بالتأكيد أنت بحاجة إلي طريقة لعمل باك لينك مجاني، لتقوية موقعك الاليكتروني، كي تحافظ على ترتيب الموقع ، وبالتالي تعزيز قدرة الموقع أو المدونة كي تسطيع ان تصدر الصفحات الأولي في جوجل.